الأحد، 27 يناير 2019


ناجياتُ الروحِ سَعينَ خاتِمينَ عهدَ اللقاء بلقاءٍ جديد

يُهَدهِدُ في فلاتِنَا ليَستَوفِي جناحان
مِن روحِ الرياح

يُحلّق فوقَ رُبا الكواكبِ المضيئة المُختَتِمةُ المسيرِ

قُرب المجراتِ الثّيّبةُ الخامدة و قد داعَبَها النور ذاتَ يومٍ مُعلناً منيّتهُ في الفضاء و التّقمُّصُ بعينِ شمسٍ يهادِنُها
من الحياةِ لونين اثنان
آنذاكَ عندما قالوا (تؤلِّف و لا تؤلّفان)

جَزَعَ فؤادي كأنّما ليسَ بعد العِجافِ خيرٌ فيهِ إتيَان

و السّنابلُ الخضر ما بين الفَهرِ ما كانَ و ما أسترسلهُ الآن

#عدنان_رضوان



و السّنابلُ الخضر ما بين الفَهرِ ما كانَ و ما أسترسلهُ الآن

#عدنان_رضوان


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق