ناجياتُ الروحِ سَعينَ خاتِمينَ عهدَ اللقاء بلقاءٍ جديد
يُهَدهِدُ في فلاتِنَا ليَستَوفِي جناحان
مِن روحِ الرياح
يُحلّق فوقَ رُبا الكواكبِ المضيئة المُختَتِمةُ المسيرِ
قُرب المجراتِ الثّيّبةُ الخامدة و قد داعَبَها النور ذاتَ يومٍ مُعلناً منيّتهُ في الفضاء و التّقمُّصُ بعينِ شمسٍ يهادِنُها
من الحياةِ لونين اثنان
آنذاكَ عندما قالوا (تؤلِّف و لا تؤلّفان)
جَزَعَ فؤادي كأنّما ليسَ بعد العِجافِ خيرٌ فيهِ إتيَان
و السّنابلُ الخضر ما بين الفَهرِ ما كانَ و ما أسترسلهُ الآن
#عدنان_رضوان
و السّنابلُ الخضر ما بين الفَهرِ ما كانَ و ما أسترسلهُ الآن
#عدنان_رضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق