لا شَكَّ أنَّنا مقيَّدون في زمنِ الغفلة المُتعَنِّتة
تحتَ أنقاضِ السَّعادة ، نفشل ثُمَّ ننهَض كَ العادة
نحتَبسُ الأنفاسَ مخَافةَ شهيقٍ لا زفيرَ بعده
أو العيش مُختلفينَ مع أنفُسِنا ، أو مُتخاصمينَ مع الذات ، كلُّ هذا برسمِ الحياة التي بُدِأَت بِبُكاءِ فرحٍ مِنْ أجلِنَا
و ستنتهي ببكاءٍ حزينٍ لأجْلِنَا
أما نحنُ إذاً (مقيَّدون) ؟