« رسالة مهمة لأهل الدراية »
* يجب الإنتباه إلى أمور تتعلق بالعقيدة الإسلامية و خصوصاً أن الذي كان يحكمنا إيران و النظام الفاشي السوري ، و كلاهما من أهل الضلالة ، و هذا يتعلق بالعقائد الأخرى أيضاً بما أنّ سوريا بلد التنوع .
يجب على دور الإفتاء في كل محافظة سوريّة أن تولي إهتماماً على شبكات التواصل الاجتماعي خصوصاً بما أنّها أصبحت المكان الأكثر استقطاباً و استسقاءً للأخبار و المعلومات في العالم و أيضاً على التلفاز الوطني
– أن يخصصوا دروساً لتعليم العقيدة و الفقه بشكل مبسط و من الصفر
14 سنة من الجهل تربى جيل متعدد الأعمار بالشكل الخاطئ ، و أدعو إن أمكن إلى ترجمة الحلقات و المنشورات لأجل الجيل الذي تربى خارجاً و إن عاد سيكون سليم الذهن و العقيدة مستقبلاً ، و أؤكد و أعيد أنّ هذا المشروع ينطبق على كل الشرائع و الطوائف في سوريا بما أنّ اللجوء إلى دول متعددة العادات و التقاليد و التي كانت تنبع عن تربية و عادات مجتمع و لم تكن تؤهل الأجيال لمعرفة الأخلاق من خلال الدين .
– نعم هي مسؤولية صعبة و شاقة لإعادة برمجة أبنائنا نحو الصلاح لتكوين مجتمع يبتعد عن الفساد الأخلاقي و يحيي دولة عاثتها سنوات عجاف .
✍🏻 عدنان كمال رضوان