شهِدتُّ زحفاً لآلافِ الرجال الحالمين
و النائمينَ على وسادةٍ خاويةٍ حتى مِنَ مِرْبَطِ الخيل
الذي عاشَ فتيلَ قصَّةٍ بطلُها (عنترة) ..
عنترة !؟
و حربُ الدَّمِ الواحد ، التي مرَّغتْ سيرتُنا بالإنتقام
و لا زالتْ تمكثُ تحتَ سُلطَةِ الرأسِ الكبير
مِمَّنْ يَحتَضِنُ الرُّجولة (بالشَّارب)
و الأقربونَ أوْلا بالمعروفِ حرباً ! ... لما لا و نحنُ أقارب ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق