السبت، 10 أغسطس 2019

أنام

و كيف للمشتاقِ أن ينام ؟

على وِسادةٍ صُنَّاعُها أصنام

في غربةٍ حُلوها علقَمٌ

و جميلُهَا دُخَانٌ و أوهام

حتى يقظتُها مشكوكٌ بها

لا رغبتُهَا حتى في الأحلام
#عدنان_رضوان

هناك تعليق واحد: