سيدتي الغالية ...
اعتدّتُّ أنْ أُرسِلَ إليكِ الحُّبَّ
بقصائدٍ مِنْ روحِ المحال
كلماتٍ تبتغي وصلاً و حُبَّاً
تعيشُ التَّحدِّي و تبقى
خاويةَ الوِفاضِ مِنْ فحوِ الخيال
بوحها أقوال و سرُّها أهوال
فتلكَ الأساطير تَشُدُّ أزرَ الحقيقة
تغمرني بثانية و تنهاني بدقيقة
لعلَّ الأسماء تتشاطرُ نصيبها
تتعدَّد في الذاكرة .. و الأماني طِوال
كلها يا سيدتي تجعلني فارساً ..
و عيناكِ مِنْ أهدافِ القتال ...
أقوال ......
✍ عدنان رضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق