أيُّها الرجلُ الكريمُ أيَا مشكاةً و ضياء
سِرتَ على دربٍ نيِّرٍ و سَلكتَ كلّ الصِّعَاب
و فنيتَ الحياةَ بجِدٍّ لتَتْرُكَ الأثَرَ الوضَّاء
أبتاهُ فالأذانُ ما زالَ بأسمَاعِنَا
و صوتُكَ النديّ يُعانقُ السَّماء
إنَّ الرحيلَ أصابنا
و ألبسنا ثوبَ العَناء
بقلم عدنان رضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق