نعيشُ الحبَّ على أملِ اللقاء
للماضي بريقٌ يُسَاوِرُهُ النَّقاء
ألا فاذكُر يا حبيبي طَريقَنا
كم مشيناهُ عاقدينَ الرّجاء
و المنى يلفُّ القلبَ مُتَّكِئاً
على عهدٍ قطعناهُ بالوفاء
أيُّهَا العشقُ رِفقاً بأعيُنِي
نالَني سُهداً يُنذِرُ بالبقاء
كفانا جَفاءً عساكَ عائداً
فالحديثُ يحنُّ لهمسِ المساء
و كُن لغتي التي تَصدَحُ بالرُّبا
����
ردحذفجميل أستاذ
ردحذف