السبت، 2 أغسطس 2025
الجمعة، 1 أغسطس 2025
كنت على يقين
كنتُ على يقين ، بأنَّ كل الساسة كاذبون
و كل المعارضات أو الحكومات لا تَعمل من أجل الإرتقاء و النهوض
و كنتُ على يقين ، بأنَّ الشعوب هي التي تعمل من أجل البقاء في بلدانهم النامية !
و كنتُ على يقين ، بأنَّ وعود الحُكماء ؟؟ ما هي إلا إبرة (تخدير موضعي)
و كنتُ على يقين ، بأنَّ الصور الصامتة أصدقْ من حديثِ الخبراء الإستراتيجيين في بلدان (العالم الثالث)
و كنتُ على يقين ، بأنَّ الحضارة لا تُصنع في أسطول حرب ، و إنما تُصنَع في مَخادع الهوى الممنوع !!!|
و كنتُ على يقين ، بأننا أمَّة …. بلا هِمَّة !
نصنع من الكلام موانئ في وسط السماء ……………………..
و كنتُ على يقين ، بأنَّ الحياة لطفلٍ لا ثمن لها في عصرِ المُختلِّينَ عقلياً
و كنتُ على يقين ….. بأننا كلنا بلا يقين
الجمعة، 25 يوليو 2025
العنصرية بنا و هيا بنا …!
و من الصور تأتي تلكَ العنصرية .. و تكشف الأقذر من صميمناألم تسألوا أنفسكم من صباحاتكم و مساءاتكم المرسلة ..؟
نعم … دائماً هي صورة الطفل الأبيض ، ذو العينان الزرقاوين !!
يسعد مساكم … و يسعد صباحكم ..؟!!
فماذا عن الطفل ذو البشرة السمراء ؟؟
أليس إبن آدم ؟؟
أم أنهُ عبدٌ في نظر العنصريين
و دااااائماً يقولون : بأن الدين لا يفرق بين عربي و أعجمي إلا بالتقوى !!
فأين أنتم من الدين ….؟؟؟
فهذا الطفل .. هو الأرقى و الأعظم في نظري
✍🏻 عدنان كمال رضوان
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)