الصفحات

▼
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقتطفات قصيرة ، كلمات صغيرة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقتطفات قصيرة ، كلمات صغيرة. إظهار كافة الرسائل
الخميس، 10 أكتوبر 2019

›
عاهدتُّكِ أن لا أحِبَّ مِنْ بعدِكِ نقضتُّ العَهدَ و أحبَبْت و أسَّستُ دفتراً مِنَ الصُّور أقلِّبُها كلّما رُمتُ وصل...
الأحد، 25 أغسطس 2019

›
مَن يؤمن بحبهِ لوطنهِ الأم تستطيع أن تثق بحبهِ لوطن يعيش فيهِ . بقلم عدنان رضوان
السبت، 10 أغسطس 2019

›
أتكونينَ قانوني الذي يحمِلُ على عاتقِهِ أماناتُ الحياةِ بألفِ نبضةٍ و نبضة ؟ و يَخُطُّني دُستوراً يَقرَؤُهُ النِّحريرُ باقتضابِ اللّ...

›
أنام و كيف للمشتاقِ أن ينام ؟ على وِسادةٍ صُنَّاعُها أصنام في غربةٍ حُلوها علقَمٌ و جميلُهَا دُخَانٌ و أوها...
هناك تعليق واحد:

›
(من الوسم الأخير) على مائدةِ الحياةِ تناولتُ سُقماً أبلهاً لم يُعرَف إلا بالألوان ، لونٌ تشاطَرَ نبضي و لونٌ مضى بِلا عرفان ...

›
مَن يبحث عن وفاء الناس يجب عليهِ أن يسأل نفسهُ هذا السؤال: هل هنالكَ مَن بحثَ عن وفائي لهُ و مِن ثُمَّ فشل ؟ نعم أصدقائي إبحثوا في...

›
أعطي النّاسَ ثلاث فرص الأولى يصاحبها حُسنُ الظَّن الثانية يُصاحبُها التحذير و الثالثة يُصاحِبُها البَتُّ في اتخاذ ال...
الأحد، 24 فبراير 2019

›
أيا زمانُ العاكِفينَ تحتَ أروقةِ العِتاب يكفي... أثامُكُم مرسومةٌ على كَفّي أقرأها في تفاسيرِ وجوهكم و سيرتُكُم منقو...
الثلاثاء، 12 سبتمبر 2017

›
خدشَ ذكوريَّتهُ و خبَّأ شاربهُ تحتَ الطربوش
الأحد، 27 أغسطس 2017

›
مسحت رأسي بيديها الصغيرتين و قالت : يا أبتي … لما صورة وطننا صغيرة على هاتفك ؟ فقلت لها : يا بنيتي .. صنعوا الهواتف المحمولة ليجعلونا نر...

›
كل شيءٍ يجعلني أقف على قدمٍ واحدة ! فكيفَ إذاً أستطيعُ المسير ؟ عصاتي إنكسرت ، و الأشواكُ انهمرت على عيوني  كأنما طحينٌ و رمادٌ بُثَّ ...

›
علِّم نفسكَ السباحة قبل أنْ تغرق في بركةِ ماءٍ تفيضُ بالذنوب 

›
لا يمكنُ للصياد أن يحمي الشواطئ في وجهِ القراصنة  فكلاهما يصطاد و لكن ... الأول يصطاد السَّمك ليعيش بشرف ، و الآخر يصطاد البشر ليعيش ب...

›
ماذا بَعْدْ ؟ و طوفانُ الحنينِ أرهَقني ، و باتَ يحملني  إلى جُزُرٍ بعيدة ، تأمُرُني ، تحكُمُني و تغمُر غربتي المُضطَّربة بالسُّهد كأ...

›
السَّماء واضحةُ المعالم يُحيطُها أُسطولُ الملائكة من غيرِ تمنُّع أو تصنُّع و لا يسكُنُها إلا الصَّفاء المُرتدي عبادةَ الخالق و الكلُّ ...

›
الكُّلُّ يتجمهَرْ خلفَ الكواليس ليعرف الحقيقة ! نعم ..... الحقيقة التي اختفتْ ما وراءَ نارٍ و دُخَان . .. فكيفَ لها سيكونونَ ناظرين ...

›
لا تُصاحِب الماضي إلا بتفاصيلِهِ ، كي تستطيع رجمَ السيِّئات التي زادتْ حاضرنا تعقيداً

›
نبحثُ عن أسرارِ الآخرينَ لمُجرَّد أننا نتخفى بزي الصراحة .