الخميس، 24 أغسطس 2017

شهِدتُّ زحفاً لآلافِ الرجال الحالمين 

و النائمينَ على وسادةٍ خاويةٍ حتى مِنَ مِرْبَطِ الخيل 

الذي عاشَ فتيلَ قصَّةٍ بطلُها  (عنترة) ..

عنترة !؟

و حربُ الدَّمِ الواحد ، التي مرَّغتْ سيرتُنا بالإنتقام

و لا زالتْ تمكثُ تحتَ سُلطَةِ الرأسِ الكبير

مِمَّنْ يَحتَضِنُ الرُّجولة (بالشَّارب)

و الأقربونَ أوْلا بالمعروفِ حرباً ! ... لما لا و نحنُ أقارب ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق